آخر تحديث :الثلاثاء - 22 أبريل 2025 - 03:25 م

منوعات


"روسيسكايا غازيتا": الصين تطور دبابة شبيهة بـ"أرماتا" الروسية

الجمعة - 24 مايو 2024 - 09:30 ص بتوقيت عدن

"روسيسكايا غازيتا": الصين تطور دبابة شبيهة بـ"أرماتا" الروسية

العين الثالثة | متابعات


ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن الصين تعمل على تطوير دبابة جديدة شبيهة بعض الشيء بدبابات "أرماتا" الروسية.

تبعا للصحيفة فإن "الصين أكملت تطوير دبابتها الجديدة التي تم الإعلان عنها أوائل العام الماضي، وهذه الدبابة حصلت على برج قتالي غير مأهول، وتصميمها يشبه بعض الشيء تصاميم دبابات أرماتا الروسية".

وأشارت الصحيفة إلى أن بعض مواقع التواصل الاجتماعي نشرت مؤخرا صورا تظهر عينتين مكتملتين من الدبابة المذكورة، إذ تم تغطية البرج القتالي للمركبات بالقماش، لكن الصور بينت التفاصيل الهيكلية الأخرى لهذه لمركبات.

وذكرت بعض المصادر أن الدبابات الصينية الجديدة تم تطويرها عن دبابات ZTQ-15 الموجودة بحوزة الجيش الصيني، والتي يتجاوز وزنها الثلاثين طنا، والمجهزة بمحرك بعزم 100 حصان، وتستخدم مدفعا من عيار 105 ملم.

وبالإضافة إلى المدفع من عيار 105 ملم، من المتوقع أن يحصل البرج القتالي للدبابات الصينية الجديدة على رشاش من عيار 12.7ملم، وقاذف قنابل من عيار 35 ملم.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

شاهد أيضًا

النصر الذي لا يُنسى.. حضرموت تحتفل بتحرير الساحل وتتحدى مشار ...

الثلاثاء/22/أبريل/2025 - 04:00 م

تشهد محافظة حضرموت، هذه الأيام، حراكًا شعبيًا وسياسيًا واسعًا استعدادًا لإحياء الذكرى التاسعة لمعركة تحرير ساحل حضرموت، التي تصادف 24 أبريل من كل عام،


الريال في مهب الريح.. أسعار الصرف تشعل الأسواق في عدن! ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 08:15 م

سجّل الريال اليمني مساء الاثنين 21 أبريل 2025، تراجعًا جديدًا أمام العملات الأجنبية في عدن والمناطق المحررة، حيث بلغ سعر صرف الدولار 2469 ريالًا للشرا


الزُبيدي ينعي البابا فرنسيس: عاش من أجل الإنسانية ورحل مخلدً ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 05:25 م

عبّر عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي، عن خالص تعازيه ومواساته لشعب الفاتيكان وكافة أتباع الكنيسة الكاثوليكية في العالم، بوفاة قد


الانتقالي على أبواب المعركة اليمنية الكبرى... شراكة مشروطة ب ...

الإثنين/21/أبريل/2025 - 04:00 م

بين احتمالات الحرب وتسويات السياسة، تقف القوات الجنوبية اليوم على أعتاب محطة فارقة في مسار الصراع اليمني، حيث لم تعد مجرّد رقم عسكري في المعادلة، بل ط