كشفت وسائل إعلام أمريكية عن 4 مرشحين محتملين لمنصب نائب الرئيس في حال فوز المرشحة كامالا هاريس بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وأورد موقع "أكسيوس" المرشحين المحتملين لمنصب نائب الرئيس لفريق هاريس:
روي كوبر
حاكم ولاية كارولينا الشمالية روي كوبر فاز في عامي 2016 و2020، بالولاية
استثمر الديمقراطيون بكثافة في ولاية كارولينا الشمالية هذه الدورة، معتبرينها فرصة جيدة في السباق الرئاسي، نظرا للنمو السريع للسكان في الضواحي وله "علاقة جيدة معها".
مارك كيلي
السناتور الأمريكي مارك كيلي من ولاية أريزونا، وهو رائد فضاء سابق وزوج النائبة السابقة جابي جيفوردز، ضحية إطلاق نار جماعي عام 2011 في أريزونا، منافسا محتملا آخر.
جيه بي بريتزكر
حاكم إلينوي وهو من أبرز المرشحين لحملة بايدن، ولكن الآن تم طرحه كمرشح محتمل لهاريس نظرا لارتفاع مكانته داخل الحزب.
هو صوت تقدمي للحزب وكان مدافعا شرسا عن حقوق الإنجاب، وهي منصة حملة مركزية لهاريس والديمقراطيين.
آندي بشير
اكتسب حاكم كنتاكي آندي بشير اهتماما وطنيا باعتباره حاكما شعبيا لفترتين، لقد ركز حملته لعام 2023 حول حقوق الإنجاب، مما أثبت أنه متحدث فعال بشأن القضية الرئيسية للديمقراطيين.
ويعد واحدا من أصغر حكام الولايات المتحدة سنا، وهو ما قد يكون بمثابة دفعة بين الناخبين الشباب في انتخابات تم فيها الحديث كثيرا عن أعمار المرشحين. لكن هاريس قد تختار أيضا مرشحا يتمتع بخبرة سياسية أكبر.
غريتشن ويتمر
حاكمة ولاية ميشيغان جريتشن ويتمر، حاكمة مشهورة لمدة فترتين من ولاية متأرجحة رئيسية، يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها نجمة صاعدة داخل الحزب الديمقراطي.
إذا تم اختيار ويتمر كمرشحة لهاريس، فسيكون ذلك أول تذكرة رئاسية نسائية على الإطلاق.
جوش شابيرو
حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو وهو حاكم مشهور آخر في ولاية متأرجحة حاسمة أشارت حملة ترامب بالفعل إلى أنها ستكون محورية لاستراتيجية حملتها في نوفمبر.
شابيرو، حاكم ولاية كنتاكي في فترة ولايته الأولى، تغلب بسهولة على منافسه الجمهوري دوج ماستريانو المدعوم من ترامب في عام 2022 ويحظى بجاذبية واسعة النطاق بين الحزبين، حيث فاز بدعم حتى من بعض الجمهوريين في ولايته.
